القضاء الاداري-دراسة مقارنة

ISBN 9789957160000
الوزن 0.300
الحجم 17×24
الورق ابيض
الصفحات 190
السنة 1998
النوع غلاف

يتناول هذا الكتاب في هذا الفصل التمهيدي نشوء وتطور القضاء في الدولة الإسلامية فقد كان القضاء في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين موحداً فالرسول صلى الله عليه وسلم والخليفة الراشد فيما كان يقتضي في المنازعات ويذكر ان الرسول صلى الله عليه وسلم قد كان أول من رد المظالم في الإسلام في قضية خالد بن الوليد مع بني خديجة حيث أمر دفع الدية القتلى ألا انه بعد أن اتسعت إطراف الدولة واختلفت تقاليد الناس وطباعتهم وضعف الوازع الديني برزت الحاجة الى إيجاد نوع من القضاء مختصي بالنظر في المظالم التي يقدمها الأفراد على الولاة وعمال الخراج وكتاب الدواوين إذا ما حادو عن طريق الحق ويعتبر عبد الملك بن مروان أول من أفرد يوما للمظالم ثم سار العباسون من بعد على ذلك ثم يعدد اختصاصات ديوان المظالم ويشير الى القضاء الإداري في فرنسا والأردن وفي الفصل الأول يبين مظاهر الدولة القانونية وتعني تكامل النظام القانوني فيها سواء من حيث التشريع والهيئات المنفذة او المطبقة الأحكام القانون وعناصر الدله القانونية هي وجود الدستور ووجود فصل بين السلطات وتدرج القواعد القانونية ووجود رقابة قضائية على العمال الإدارة ووجود حكومة منتخبة ويعدد في الفصل الثالث الجهات التي تتولى وظيفة القضاء الإداري في الأردن وهي محكمة العدل العليا ومجالس التأديب يبين تشكيلات المحكم واختصاصاتها ثم يشير الى القيود التي ترد على مبدأ المشروعية إلا أن دواعي العمل الإداري ووقت أجراءه دون معقب عليها في ذلك وقد تتطلب بعض الموضوعات محكمة أهميتها البالغة خروجها عن الرقابة القضاء وهي ما تسمى بأعمال السيادة.

الصفحةالموضوع
مقدمة
7 فصل تمهيدي: نشور و تطور القضاء الإداري
8 قضاء المظالم في الدولة الإسلامية
11 نشوء القضاء الإداري في فرنسا
15 القضاء الإداري في الأردن
17 الفصل الأول: مظاهر الدولة القانونية
19 وجود الدستور
19 فصل السلطات
20 تدرج القواعد القانونية
22 وجود رقابة قضائية على الأعمال الإدارية
23 وجود الحكومة المنتخبة
24 الفصل الثاني: أنزاع الرقابة على أعمال الإدارة
24 الرقابة السياسية
25 الرقابة الإدارية
26 الرقابة القضائية
27 الجهات التي تتولى وظيفة القضاء الإداري في الأردن
27 محكمة العدل العليا
28 تشكيلات المحكمة
29 اختصاصات المحكمة
33 مجالس التأديب
35 القيود التي ترد على مبدأ المشروعية
36 السلطة التقديرية
43 الظروف الاستثنائية
47 أعمال السيادة
55 الفصل الخامس: تنازع الاختصاص بين جهتي القضاء العادي و الإداري
55 الجهات التي تتولى فض التنازع
56 محكمة التنازع الفرنسية
57 هيئة تعيين المرجع الأردنية
59 صور التنازع على الاختصاص
60 التنازع الايجابي
62 التنازع السلبي
65 تعارض الأحكام
65 الفصل السادس: خصائص دعوى الإلغاء
66 دعوى الإلغاء
68 دعوى الإلغاء دعوى مشروعية
68 شروط قبول دعوى الإلغاء الشروط المتعلقة بالقرار المطعون فيه
69 أن يكون القرار موجودا
70 صدور القرار من جهة إدارية عامة وطنية
71 أن يكون القرار الإداري نهائيا
75 الشروط المتعلقة بالمصلحة في الدعوى
77 أنواع المصلحة في دعوى الإلغاء
79 الشروط المتعلقة بميعاد الطعن
81 أسباب انقطاع مدة الطعن
81 القوة القاهرة
82 التظلم من القرار الإداري
83 موضوع التظلم
83 فوائد التظلم
84 وقت تقديم التظلم
85 آثار التظلم
86 طلبات الإعفاء من الرسوم القضائية
87 رفع الدعوى أمام محكمة غير مختصة
87 أسباب عدم التقيد بمدة الطعن
88 إذا كان القرار صادرا عن سلطة مقيدة
90 إذا ما كان القرار معدوما
93 انعدام طريق الطعن المقابل (الدعوى الموازية)
94 الفصل الثامن: أوجه الإلغاء (Les moyens d'annulution)
96 عيب الاختصاص
99 عناصر الاختصاص
100 صور عدم الاختصاص
102 عيب الشكل Le vice de forme
106 عيب السبب le fait
108 عيب مخالفة القانون (حل القرار الإداري)
111 عيب إساءة استعمال السلطة
115 عيب عدم الدستورية
115 الفصل التاسع: إجراءات دعوى الإلغاء
117 طبيعة إجراءات دعوى الإلغاء
119 الخصوم في دعوى الإلغاء
119 كيفية تحريك دعوى الإلغاء
122 لائحة الدعوى
123 إعقاد الخصومة
123 اللائحة الجوابية من قبل الإدارة

الكتب ذات العلاقة

كتب المؤلف

القانون     الاداري القضاء الاداري-دراسة مقارنة
 
اضافة الكتاب الى سلة المشتريات
  الكمية:
حذف الكتاب:
   
   
 
 
انهاء التسوق
استمر بالتسوق
9789957160000 :ISBN
القضاء الاداري-دراسة مقارنة :الكتاب
د.محمود خلف الجبوري :المولف
0.300 :الوزن
17×24 :الحجم
ابيض :الورق
190 :الصفحات
1998 :السنة
غلاف :النوع
$20 :السعر
 
:المقدمة

يتناول هذا الكتاب في هذا الفصل التمهيدي نشوء وتطور القضاء في الدولة الإسلامية فقد كان القضاء في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين موحداً فالرسول صلى الله عليه وسلم والخليفة الراشد فيما كان يقتضي في المنازعات ويذكر ان الرسول صلى الله عليه وسلم قد كان أول من رد المظالم في الإسلام في قضية خالد بن الوليد مع بني خديجة حيث أمر دفع الدية القتلى ألا انه بعد أن اتسعت إطراف الدولة واختلفت تقاليد الناس وطباعتهم وضعف الوازع الديني برزت الحاجة الى إيجاد نوع من القضاء مختصي بالنظر في المظالم التي يقدمها الأفراد على الولاة وعمال الخراج وكتاب الدواوين إذا ما حادو عن طريق الحق ويعتبر عبد الملك بن مروان أول من أفرد يوما للمظالم ثم سار العباسون من بعد على ذلك ثم يعدد اختصاصات ديوان المظالم ويشير الى القضاء الإداري في فرنسا والأردن وفي الفصل الأول يبين مظاهر الدولة القانونية وتعني تكامل النظام القانوني فيها سواء من حيث التشريع والهيئات المنفذة او المطبقة الأحكام القانون وعناصر الدله القانونية هي وجود الدستور ووجود فصل بين السلطات وتدرج القواعد القانونية ووجود رقابة قضائية على العمال الإدارة ووجود حكومة منتخبة ويعدد في الفصل الثالث الجهات التي تتولى وظيفة القضاء الإداري في الأردن وهي محكمة العدل العليا ومجالس التأديب يبين تشكيلات المحكم واختصاصاتها ثم يشير الى القيود التي ترد على مبدأ المشروعية إلا أن دواعي العمل الإداري ووقت أجراءه دون معقب عليها في ذلك وقد تتطلب بعض الموضوعات محكمة أهميتها البالغة خروجها عن الرقابة القضاء وهي ما تسمى بأعمال السيادة.

 
:الفهرس
 
:الكتب ذات العلاقة
 
:كتب المؤلف