الإنحراف والصحة النفسية

ISBN 9789957165833
الوزن 0.600
الحجم 17×24
الورق ابيض
الصفحات 224
السنة 2010
النوع مجلد

$ 17.5

الانحراف بشكل أو آخر هو نتيجة سببها نقص أو خلل في الرعاية الصحية النفسية، ولذا يجيء هذا الكتاب متصدياً لهذه الظاهرة من خلال الوقوف ــ أولاً ــ عند هذه الظاهرة عبر تبيان مفهوم انحراف الأحداث والعوامل المؤثرة فيه. والحديث عن الانحراف لابد أن يستدعي الحديث عن المؤسسات الاجتماعية وعلاقتها به، بدءاً بمؤسسة الأسرة، ومروراً بالمدرسة ووسائل الإعلام والمساجد ودور العبادة وانتهاء بمؤسسات دار رعاية الأحداث، وهذا ما خصص الفصل الثاني له. ولا يأخذ الحديث بشكل عام أهميته في هذا المضمار مالم تعززه النظريات العلمية التي سعت إلى تفسير ظاهرة الانحراف، وهذا ما حصل فعلاً في الفصل الثالث من هذا الكتاب، من خلال التطرق لعدد من النظريات الاجتماعية والنظريات النفسية. هذا وتم تناول موضوع التطور التاريخي للصحة النفسية عبر عدة محاور، عرض لها الفصل الرابع، كما بيّن المؤلفان بعد ذلك ــ أي في الفصل الخامس ــ أهمية دراسة الصحة النفسية من خلال إظهار جهود العرب في هذا المجال، وعلاقة علم الصحة النفسية بالعلوم الأخرى، والتوقف عند اضطرابات وأمراض الأطفال السلوكية والنفسية، وعرض أنواعها، وتقديم تدريبات لتقوية الشخصية، ليختتم الكتاب فيما بعد بعدد من النصائح والإرشادات المتعلقة بالوقاية والعلاج من الاضطرابات السلوكية.

الصفحةالموضوع
11 المقدمة
الفصل الأول
ظاهرة الانحراف و عواملها
15 تمهيد
15 مفهوم انحراف الأحداث
15 أولاً: انحراف الأحداث من وجهة نظر علماء الاجتماع
19 ثانياً: انحراف الأحداث من وجهة نظر علماء النفس
22 ثالثاً: انحراف الأحداث من وجهة نظر علماء القانون
25 عوامل الانحراف
25 أولاً: العوامل الاجتماعية
45 ثانياً: العوامل الاقتصادية
الفصل الثاني
المؤسسات الاجتماعية وعلاقتها بالانحراف
57 تمهيد
57 مفهوم التنشئة الاجتماعية
59 مفهوم المؤسسات الاجتماعية
59 التنشئة الأسرية وأساليبها
64 أساليب التنشئة الأسرية
64 أولاً: الإهمال
65 ثانياً: التسلط
66 ثالثاً: الحماية الزائدة
67 رابعاً: التدليل
68 خامساً: التذبذب
70 سادساً: التفرقة
71 المدرسة
75 وسائل الإعلام
78 المساجد ودور العبادة
80 مؤسسة دار رعاية الأحداث
الفصل الثالث
النظريات التي تفسر ظاهرة الانحراف
87 تمهيد
88 النظريات الاجتماعية
89 أولاً: نظرية الفقر والرخاء
90 ثانياً: نظرية ميرتون
91 ثالثاً: النظرية الجغرافية
93 النظريات النفسية
94 أولاً: نظرية التحليل النفسي "فرويد"
96 ثانياً: نظرية المحاكاة (التقليد)
الفصل الرابع
التطور التاريخي للصحة النفسية
101 تمهيد
101 الاضطرابات النفسية
101 الاتجاه الأول: الاتجاه الشيطاني
103 الاتجاه الثاني: الاتجاه العقلاني
104 تعريفات الصحة النفسية
105 أولاً: تعريف منظمة الصحة العالمية
107 ثانياً: معنى الصحة النفسية
110 التدريس والصحة النفسية
110 أولاً: التعبير عن الشعور
111 ثانياً: المقابلات والمناقشات
111 ثالثاً: التعبير من خلال الكتابة
112 الصحة النفسية والمدرسة
113 أولاً: التكوين المادي
113 ثانياً: النظم واللوائح
113 ثالثاً: التفاعل الاجتماعي
114 الصحة النفسية والمدرس
114 الصحة النفسية والمنهج
116 الصحة النفسية للتلميذ
116 أهمية الصحة النفسية بالنسبة للفرد
118 أهمية الصحة النفسية بالنسبة للمجتمع
119 الوقاية من المرض النفسي
120 مفهوم الرعاية الصحية للشباب
121 الشروط التي ينبغي أن تتوافر في أهداف رعاية الشباب
123 أهم الأهداف التي تسعى إلى رعاية الشباب النفسية
124 حاجات الأطفال وأثرها في الصحة النفسية
125 أولاً: الحاجات البيولوجية
126 ثانياً: الحاجات النفسية
127 ثالثاً: الحاجات الاجتماعية
128 دور الأسرة في عملية التنشئة الاجتماعية
129 أولاً: العلاقة بين الوالدين
130 ثانياً: العلاقة بين الوالدين والطفل
130 ثالثاً: العلاقة بين الإخوة
130 الصحة النفسية والاضطراب النفسي
132 دور المعلمين داخل المجتمع المدرسي
132 أهمية المدرسة
133 أبرز سلبيات المدرسة
133 آثار التربية في الصحة النفسية
134 الفروق الفردية والصحة النفسية
135 أهداف الصحة النفسية
135 أولاً: الهدف النمائي
135 ثانياً: الهدف الوقائي
135 ثالثاً: الهدف العلاجي
136 رابعاً: الهدف التربوي
136 الصحة النفسية والتوافق
137 الصحة النفسية والسواء والشذوذ
138 أولاً: وجهة النظر الحكيمة
138 ثانياً: وجهة النظر الاجتماعية
138 ثالثاً: وجهة النظر الإحصائية
138 رابعاً: وجهة النظر المثالية
141 مظاهر الصحة النفسية والنظريات النفسية
142 أولاً: الإحساس بالثقة
142 ثانياً: الإحساس بالاستقلال
143 ثالثاً: الإحساس بالإنجاز
143 رابعاً: الإحساس بالهوية
143 خامساً: الإحساس بالودّ
144 سادساً: الإحساس بالتكامل
145 المناهج المتبعة للحفاظ على صحة الجسم وصحة النفس
145 أولاً: المنهج الوقائي
145 ثانياً: المنهج العلاجي
146 ثالثاً: المنهج البنائي
الفصل الخامس
أهمية دراسة الصحة النفسية
149 تمهيد
150 جهود العرب في مجال الصحة النفسية
153 أولاً: ابن مسكويه
154 ثانياً: الفارابي
154 ثالثاً: الغزالي
155 رابعاً: ابن رشد
155 علاقة علم الصحة النفسية بالعلوم الأخرى
155 أولاً: علاقة الصحة النفسية بالعلوم الشرعية
156 ثانياً: علاقة الصحة النفسية بالأخلاق
156 ثالثاً: علاقة الصحة النفسية بالطب
157 رابعاً: علاقة الصحة النفسية بالعلوم الاجتماعية
157 خامساً: علاقة الصحة النفسية بالإحصاء
158 سادساً: علاقة الصحة النفسية بعلم الوراثة
158 سابعاً: علاقة الصحة النفسية بعلم الصيدلة
158 اضطرابات الأطفال النفسية والسلوكية
160 أسباب الأمراض النفسية عند الأطفال
161 أولاً: الأسباب الحياتية
163 ثانياً: الأسباب النفسية
163 ثالثاً: الأسباب الثقافية
164 أنواع اضطرابات الأطفال النفسية
164 أولاً: الاضطرابات العصابية
165 ثانياً: الاضطرابات الذهانية (مرض الجنون)
165 أنواع الاضطرابات السلوكية
165 أولاً: اضطرابات الطعام
166 ثانياً: اضطرابات التبول
166 ثالثاً: اضطرابات النوم
167 رابعاً: الاضطرابات الوجدانية
167 خامساً: الاضطرابات الاجتماعية
167 سادساً: الأمراض النفسية الجسمية
167 سابعاً: الأمراض النفسية الحركية
168 بعض الممارسات والحالات السلوكية
168 أولاً: مصّ الأصابع وعضّ الأظافر
170 ثانياً: الطفل والسرقة
174 ثالثاً: الأطفال والكذب
179 رابعاً: الغيرة عند الأطفال
183 خامساً: اضطرابات النوم
191 سادساً: الضغوط والأرق
193 سابعاً: الانفعال
194 ثامناً: الغضب
196 تدريبات لتقوية الشخصية

الكتب ذات العلاقة

كتب المؤلف

التربية وعلم النفس     الإرشاد والصحة النفسية الإنحراف والصحة النفسية
 
اضافة الكتاب الى سلة المشتريات
  الكمية:
حذف الكتاب:
   
   
 
 
انهاء التسوق
استمر بالتسوق
9789957165833 :ISBN
الإنحراف والصحة النفسية :الكتاب
أ.د رشيد حميد زغير :المولف
0.600 :الوزن
17×24 :الحجم
ابيض :الورق
224 :الصفحات
2010 :السنة
مجلد :النوع
$17.5 :السعر
 
:المقدمة

الانحراف بشكل أو آخر هو نتيجة سببها نقص أو خلل في الرعاية الصحية النفسية، ولذا يجيء هذا الكتاب متصدياً لهذه الظاهرة من خلال الوقوف ــ أولاً ــ عند هذه الظاهرة عبر تبيان مفهوم انحراف الأحداث والعوامل المؤثرة فيه. والحديث عن الانحراف لابد أن يستدعي الحديث عن المؤسسات الاجتماعية وعلاقتها به، بدءاً بمؤسسة الأسرة، ومروراً بالمدرسة ووسائل الإعلام والمساجد ودور العبادة وانتهاء بمؤسسات دار رعاية الأحداث، وهذا ما خصص الفصل الثاني له. ولا يأخذ الحديث بشكل عام أهميته في هذا المضمار مالم تعززه النظريات العلمية التي سعت إلى تفسير ظاهرة الانحراف، وهذا ما حصل فعلاً في الفصل الثالث من هذا الكتاب، من خلال التطرق لعدد من النظريات الاجتماعية والنظريات النفسية. هذا وتم تناول موضوع التطور التاريخي للصحة النفسية عبر عدة محاور، عرض لها الفصل الرابع، كما بيّن المؤلفان بعد ذلك ــ أي في الفصل الخامس ــ أهمية دراسة الصحة النفسية من خلال إظهار جهود العرب في هذا المجال، وعلاقة علم الصحة النفسية بالعلوم الأخرى، والتوقف عند اضطرابات وأمراض الأطفال السلوكية والنفسية، وعرض أنواعها، وتقديم تدريبات لتقوية الشخصية، ليختتم الكتاب فيما بعد بعدد من النصائح والإرشادات المتعلقة بالوقاية والعلاج من الاضطرابات السلوكية.

 
:الفهرس
 
:الكتب ذات العلاقة
 
:كتب المؤلف